الحمد
لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما
بعد :
فينشر عدد من القصاص هذه الأبيات منسوبة
لعلي بن أبي طالب
[ حظيت يا عود الأراكِ بثغرها *** أما خفت
يا عود الأراك أراكَ
لو كنت من أهـل القتال قتلتك *** ما فـاز
منـي يا سِواكُ سِواكَ ]
ويزعمون أنه قالها في فاطمة لما رآها تتسوك .
وهذه الأبيات مكذوبة عليه لم أجدها في شيء من المصادر القديمة هذا مع كونها لا تناسب صنعة الشعر آنذاك ، ولا السمت العام للمجتمع آنذاك.
كذلك رأيت عدد من الباحثين والمهتمين بالشعر والأدب ينكرونها أشد الأنكار عن علي رضي الله عنه , وهو كما قالوا بلا شك
والأبيات تنسب لبعض المتأخرين من الأدباء والشعراء وهذا لفظها :
ما لي أراك يا أراك بثغرها ** أوما خشيت يا أراك أراك
لو كنت من أهل القتال قتلتك ** لكن ما لي يا سواك سواك
في قصيدة طويلة
وليس لعلي رضي الله عنه ناقة فيها ولا جمل !
وهذه الأبيات مكذوبة عليه لم أجدها في شيء من المصادر القديمة هذا مع كونها لا تناسب صنعة الشعر آنذاك ، ولا السمت العام للمجتمع آنذاك.
كذلك رأيت عدد من الباحثين والمهتمين بالشعر والأدب ينكرونها أشد الأنكار عن علي رضي الله عنه , وهو كما قالوا بلا شك
والأبيات تنسب لبعض المتأخرين من الأدباء والشعراء وهذا لفظها :
ما لي أراك يا أراك بثغرها ** أوما خشيت يا أراك أراك
لو كنت من أهل القتال قتلتك ** لكن ما لي يا سواك سواك
في قصيدة طويلة
وليس لعلي رضي الله عنه ناقة فيها ولا جمل !
هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه
وسلم